نمط الحياة الصحية / ممارسات خاطئة
ممارسات خاطئة / مفهوم نمط الحياة الصحية:
1. لا يتعلق نمط الحياة الصحية بخسارة الوزن للوصول إلى الوزن الصحي وحسب، ولكن تتعدد أنماط الحياة الصحية لتشمل تناول الغذاء الصحي، وزيادة النشاط البدني، والامتناع عن التدخين والامتناع عن شرب الكحول، والحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، وتجنّب مسببات القلق.
2. قلة ممارسة الأمهات للرياضة بسبب انشغالهنّ بتربية الأولاد أو العمل يؤدي إلى حرمانهنّ من فوائد النشاط البدني، لذلك تُنصح الأم بزياده نشاطها ومحاولة ممارسة الرياضة داخل المنزل.
3. اعتياد البعض على تناول الوجبات الخفيفة السريعة وغير الصحية لعدم تمكنهم من تحضير طعام صحي بسبب ظروف الحياة المتسارعة، ويؤدي ذلك إلى إصابتهم بمشاكل صحية كارتفاع الدهون وارتفاع ضغط الدم.
4. إهمال تقييم الجوانب الأساسية التي تعكس مستوى صحة الفرد مثل الوزن ومحيط الخصر، وضغط الدم، ومستوى الدهون والسكر في الدم، ومدى ممارسة النشاط البدني، مما يؤدي إلى عدم القدرة على تحقيق الأهداف المرجوة من النمط الصحي المتبع وعدم التمكن من مراقبة التحسن الناتج عنه.
5. بدء التغيير إلى نمط الحياة الصحية بممارسات صعبة ومعقدة بدلاً من اتخاذ خطوات عملية بسيطة فيما يتعلق بالغذاء والنشاط البدني والنوم وغيرها من الممارسات الصحية.
6. الاستعجال في ملاحظة إيجابيات اتباع نمط الحياة الصحية وفوائده الملموسة مما يؤدي إلى التوقف عن التغييرات الإيجابية التي يتخذها الفرد بخصوص غذائه وممارسة الرياضة، ولكن يجب التحلي بالصبر حتى تصبح الممارسات الصحية مع مرور الوقت عادات لا يمكن التخلي عنها.
7. اعتقاد البعض أن ممارسات الحياة الصحية صعبة أو معقدة، بل على العكس هي سهلة وممكنة. فمثلاً، يعتبر تقسيم الطعام المتناول يومياً إلى ثلاث وجبات رئيسية ووجبتين خفيفتين بدلاً من تناول وجبة واحدة فقط كبيرة أحد أهم أنماط الحياة الصحية ولا يعد هذا أمراً مستحيلاً على الإطلاق.
8. تناول وجبة واحدة دسمة خلال اليوم من أسباب زيادة الوزن على الرغم من تعمّد البعض فعل ذلك لخسارة الوزن.
ممارسات خاطئة / فوائد اتباع نمط الحياة الصحية:
1. قلة ممارسة النشاط البدني وتناول الغذاء غير الصحي يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة اللذان ينتج عنهما مخاطر صحية عديدة.
2. قلة ممارسة النشاط البدني وتناول الغذاء غير الصحي من الممارسات الخاطئة التي تؤثر على رضا الشخص عن مظهره وبالتالي تراجع الثقة بالنفس وتقدير الذات.
3. الخمول البدني وتناول الغذاء غير الصحي يؤدي إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم مما ينتج عنه الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
4. لا تهدف ممارسة الرياضة وتغيير النظام الغذائي إلى فقدان الوزن بشكل أساسي فحسب، وإنما تعمل على تحسين الصحة والتمتع بقدر أكبر من الطاقة.
5. إهمال ممارسة الرياضة بشكل منتظم يؤثر سلبياً على مستوى طاقة الجسم وبالتالي يعيق قدرتنا على ممارسة أنشطة الحياة اليومية.
6. عدم كفاية النوم من الممارسات الخاطئة الشائعة والتي ينتج عنها التعب والإرهاق وسوء الحالة المزاجية.
7. عدم استخدام التقنيات المناسبة عند ممارسة رياضة رفع الأثقال يؤدي إلى إصابات الظهر التي قد تستمر مدى الحياة.
8. عدم ارتداء الخوذة الواقية عند ركوب الدراجات، وعدم استخدام حزام الأمان داخل السيارة يؤدي إلى حدوث الإصابات الجسدية.
ممارسات خاطئة / الغذاء الصحي وفوائده:
1. الاقتصار على تناول أطعمة مجموعة واحدة من مجموعات الطعام أو مجموعات محدّدة فقط كما يحدث في بعض حميات تخفيف الوزن من الممارسات الخاطئة، وإنما الأصل التنويع في الأطعمة المتناولة بين
مجموعات الطعام الرئيسية.
2. عدم تناول الخضار والفواكه بالكميات الكافية يحرم الجسم من الفيتامينات والمعادن والألياف والبروتينات ومضادات التأكسد.
3. الإكثار من تناول الدهون وخصوصاً الدهون المشبعة (مثل لحم العجل الدهني ولحم الخروف الدهني، الدواجن غير منزوعة الجلد، القشطة، الزبدة، الأجبان) والدهون المتحولة (الأطعمة المقلية والمخبوزة كالكيك والبسكويت، والمرجرين) يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
4. الإفراط في تناول الزيوت النباتية غير المشبعة (زيت الزيتون، زيت الصويا، زيت الذرة، زيت دوّار الشمس) يعرض الجسم لمخاطر صحية لذلك يجب الاعتدال في تناولها.5. الإفراط في تناول الملح إما بإضافته مباشرة خلال الطبخ أو تناول الطعام، أو بالإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالملح مثل صلصة الطماطم والمخللات والنقانق واللحوم والخضراوات المعلبة والصويا صوص والوجبات الجاهزة المجمدة.
6. الإفراط في استهلاك السكر وتناول الأطعمة الغنية به مثل الحلويات الشرقية، الجاتو، الشوكولاتة والبسكويت، والفواكه المعلبة، سكر المائدة، الصودا، وحبوب الإفطار بالإضافة إلى المشروبات ذات المحتوى العالي من السكر مثل عصير الفواكه، العصائر الصناعية المحلاة، ومشروبات الرياضيين.
7. تناول الأطعمة المعالجة (الخضراوات المعلبة، الكيك والبسكويت، الوجبات المُعدّة لتسخينها في الميكروويف كالبيتزا المجمدة، اللحوم المعلبة كالسجق والسلامي) يضر بالصحة ويسبب زيادة الوزن.
8. الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات من الأسباب الرئيسية لزيادة الوزن.
9. الإفراط في استعمال و تناول الزيوت المفيدة بكميات كبيرة (مثل: زيت الزيتون و غيره) و عدم إدراك أن كثرتها تؤدي إلى السمنة.
10. عدم مراعاة كميات الطعام المتناولة من الممارسات التي تسبب اكتساب سعرات حرارية أكثر وبالتالي زيادة الوزن.
11. تناول وجبة واحدة دسمة وغنية بالدهون أحياناً من الممارسات الخاطئة، فلا بد من تقسيم الوجبات خلال النهار، بحيث تكون 3 وجبات رئيسة ووجبتين خفيفتين، على أن تكون محضرة بالقليل من الزيوت و السكريات للمساعدة على حرق الدهون و خسارة الوزن.
12. تناول الأطعمة غير الصحية يؤدي إلى السمنة ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
13. إهمال تناول الخضراوات والفواكه والمكسرات والبقوليات التي تحمي من الإصابة بالسرطان من الممارسات الخاطئة كون هذه الأغذية مصدراً جيداً لمضادات التأكسد.
14. إهمال تناول الاطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة التي تعمل على منع تحويل النشا إلى الجلوكوز وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني تحديداً.
15. إهمال تناول الحبوب الكاملة (القمح، الشعير، الأرز الأسمر، الذرة)، وزيت الزيتون، والأفوكادو، والمكسّرات، وزيت الكانولا إن وجد، والتي يُنصح بها للوقاية من مرض السكري.
16. إهمال تناول الخضار والفواكه والأطعمة الغنية بالألياف (البقوليات، المكسرات، الحبوب الكاملة)، ومنتجات الألبان قليلة الدسم، والأسماك الغنية بأوميجا-3 مثل سمك السلمون، حيث تساهم جميعها في التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
17. الإفراط في استهلاك الملح وتناول الأطعمة المعالجة والأطعمة السريعة الغنية به من الممارسات التي يجب تجنّبها، حيث أن تقليل كمية الملح المتناولة إلى 1500 ميلليغرام يومياً على الأكثر يقلل من خطر الإصابة بامراض القلب، وهذه الكمية تعادل رشات من الملح لا تتجاوز رأس ملعقة صغيرة.
18. افتقار النظام الغذائي إلى عنصري الكالسيوم والمغنيسيوم وفيتامين د الضروري لامتصاص الكالسيوم للمحافظة على صحة العظام والأسنان.
19. إهمال تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم للحفاظ على صحة العظام والأسنان وقوتها والوقاية من الإصابة بهشاشة العظام والتهاب المفاصل التنكسي، وتشمل هذه الأطعمة: منتجات الألبان، الخضراوات ذات اللون الاخضر الداكن مثل البروكولي، القرنبيط (الزهرة)، الملفوف، البقوليات، الأسماك مع عظامها مثل السردين والتونة المعلبة، الحبوب وعصير الفواكه ومنتجات الصويا المدعمة بالكالسيوم.
20. إهمال تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم للحفاظ على صحة العظام والأسنان، مثل الخضراوات الورقية الخضراء، والمكسرات، والحبوب الكاملة.
21. إهمال تناول الخضراوات الورقية خضراء اللون والحبوب المدعمة الغنية بفيتامين ب6 (B6) وفيتامين ب12 (B12) وحمض الفوليك، والأسماك الدهنية الغنية بأحماض أوميجا-3 والتي تساهم في الوقاية من الخرف.
22. الإكثار من تناول الخبز الأبيض، والكيك، والبسكويت، والمرطبات من الممارسات الخاطئة لآثارها السلبية على المزاج، أما الخضار والفواكه والحبوب الكاملة فينصح بتناولها لتحسين المزاج.
23. تناول الأطعمة الفقيرة بالألياف والغنية بالسكر والدهون يؤدي إلى التأثير على البكتيريا الموجودة بشكل طبيعي في الأمعاء وزيادة الالتهاب فيها.
24. تناول الغذاء غير الصحي والإكثار من تناول الكافيين من الممارسات الخاطئة والتي تؤثر سلبياً على جودة النوم.
ممارسات خاطئة / الغذاء المتوازن:
1. اقتصار النظام الغذائي على مجموعة غذائية واحدة أو عدم شموله على كافة المجموعات الغذائية أو تناول أطعمة محددة فقط ضمن كل مجموعة دون التنويع بين الأطعمة المختلفة يهدّد صحة الجسم ويزيد فرصة الإصابة بالأمراض.
2. عدم شمولية النمط الغذائي لمجموعات الغذاء الرئيسية الخمسة: الخضار، الفواكه، الحبوب والنشويات، الحليب ومشتقاته، والبروتينات (اللحوم، الدواجن، الأسماك، البيض، البذور والمكسرات، البقوليات) من الممارسات الغذائية الضارة بالصحة.
3. تناول الشخص للطعام (سعرات حرارية) أكثر من التي يحتاجها، عندها سيتم تخزين الطاقة الزائدة من الطعام (السعرات الحرارية الإضافية) على شكل دهون وينتهي الأمر مع مرور الوقت بزيادة الوزن.
4. تناول الأطعمة التي تزود الجسم بالطاقة دون إضافة أي فائدة غذائية له مثل السكر والدهون الصلبة كالزبدة والسّمن من الممارسات الخاطئة.
5. تناول الأطعمة التي تزود الجسم بالطاقة دون إضافة أي فائدة غذائية مثل: الكيك، البسكويت، البوظة، عصير الفواكه، مشروبات الطاقة، المشروبات الغازية، مشروبات الرياضيين.
6. عدم اعتماد الغذاء المتوازن كأساس للنظام الغذائي الصحي، ولتحقيق مفهوم الغذاء المتوازن يجب أن يكون الغذاء متنوعاً أي يشمل مجموعات الغذاء كلها وأطعمة مختلفة من كل مجموعة.
7. عدم تناول الخضراوات وبكافة أنواعها أسبوعياً من الممارسات الخاطئة، وتشمل الخضراوات الورقية ذات اللون الأخضر، والخضراوات ذات اللون الأحمر واللون البرتقالي، والخضراوات النشوية (البطاطا
والفاصولياء)، والبازيلاء، والكوسا، والباذنجان.
8. لا يمكن اعتبار تناول الخضار مطبوخة تصرّفاً خاطئاً إلا أن طبخ الخضار يؤدي إلى فقدانها جزء من قيمتها الغذائية.
9. تناول الخضار مقلية باستمرار من الممارسات الخاطئة لأن قلي الخضار يضيف الدهون غير الصحية إلى غذائك.
10. من الممارسات الخاطئة اعتماد الشيبس والشوكولاتة كوجبات خفيفة بدلاً من تناول الخضار النيئة كالجزر والخيار والفلفل الحلو كبديلاً عنها.
11. اعتماد الأطعمة غير الصحية والأطعمة المضاف لها السكر كوجبات خفيفة عند الشعور بالجوع من الممارسات الضارة ويُفضل استبدالها بالفواكه التي تحتوي على السكر الطبيعي.
12. تناول عصير الفاكهة أو الفاكهة المجففة بدلاً من الفاكهة الطازجة كاملةً من الممارسات التي يجب تغييرها، حيث يحتوي عصير الفاكهة المصنّع على سعرات أكثر دون قيمة غذائية إضافية، وتحتوي الفاكهة المجففة على ألياف أقل وسكّر أكثر.
13. شراء الفاكهة المعلبة المحفوظة في عصير الفاكهة بدلاً من الماء يعرّضك لتناول المزيد من السكر.
14. الإكثار من تناول منتجات الحبوب كالخبز والمعكرونة التي يُنصح حالياً بأن لا تتجاوز ربع كمية السعرات الحرارية التي نتناولها يومياً يعتبر تصرفاً خاطئاً.
15. الاعتماد على تناول منتجات الحبوب المكرّرة (الخبز الأبيض والمعكرونة المحضرة من الطحين الأبيض المكرّر) بدلاً من منتجات الحبوب الكاملة (كالخبز الأسمر والشوفان والشعير والحنطة السوداء) التي تحتوي على بروتينات وألياف أكثر ويتم هضمها بشكل أبطأ مما يمنع الارتفاع السريع في مستوى السكر في الدم.
16. عدم تناول الأطعمة الغنية بالبروتينات كاللحوم والبقوليات والبيض والتي تعتبر ضرورية لتطور الدماغ والعضلات.
17. تناول الدجاج دون نزع الجلد عنه وعدم إزالة أي دهون تتم ملاحظتها على الدجاج أو اللحم قبل طبخه حيث يؤدي ذلك إلى زيادة كمية الكوليسترول التي يحصل الجسم عليها.
18. إهمال تناول منتجات الألبان الغنية بفيتامين د والكالسيوم الضروري لصحة العظام والأسنان.
19. الإكثار من تناول منتجات الألبان كاملة الدسم كاللبن والحليب والجبنة التي تمدّ الجسم بالكثير من الدهون.
20. تجنُّب تناول مشتقات الألبان تماماً في حال الإصابة بعدم تحمل اللاكتوز من الممارسات الخاطئة، وإنما ينبغي اختيار منتجات الألبان ذات المحتوى القليل من اللاكتوز أو تلك الخالية تماماً منه، أو تناول منتجات الصويا المدعمة بالكالسيوم.
21. عدم تناول الدهون الصحية (الدهون غير المشبعة) تماماً أو تناولها بكثرة ولكن يجب الاعتدال في تناولها فهي تقلل مستوى الكوليسترول ومعدل الإصابة بأمراض القلب وتوجد في زيت الزيتون، زيت الكانولا، الكاجو، اللوز، الأفوكادو، الأسماك الدهنية، زيت دوّار الشمس، زيت فول الصويا.
22. الإكثار من تناول المايونيز وصلصات السلطة غير الصحية من الممارسات التي يجب التخلي عنها، واستبدالها بصلصات صحية للسلطة، مثل: ملعقة صغيرة من زيت الزيتون وعصير الليمون ورشة خفيفة من الملح والقليل من دبس الرمان.
23. الإفراط في تناول الأطعمة المقلية يعرّض الجسم لمشاكل صحية نظراً لاحتوائها على سعرات حرارية دون قيمة غذائية، واستبدالها بالشوي أو التقليب بالزيت: مثل شوي أصابع البطاطا بالفرن مع إضافة القليل من الزيت للبطاطا والبابريركا أو خلطة البهارات أو الأعشاب.
24. تناول البسكويت الحلو، والكيك، والحلويات بكثرة من الممارسات الخاطئة، ولكن بإبمكانك تناولها بين الحين والآخر بكميات قليلة.
25. الإفراط في تناول الحليب المكثف المحلى، الحلويات الشرقية أو الجاتو، العصائر الصناعية المحلاة، البوظة والمثلجات، المشروبات الغازية المحتوية على السكر يضر بالصحة.
26. تناول المشروبات الكحولية من الممارسات الخاطئة نظراً لآثاره السلبية على الصحة.
27. تناول مشروبات الطاقة ومشروبات الرياضيين باستمرار يهدد صحة الجسم ويعرضها للخطر.
28. الإفراط في تناول المعجنات، والبرجر ذو المحتوى الدهني العالي، واللحوم المعالجة (السجق، النقانق، المرتديلا، السلامي، اللحم المدخّن، اللحوم المجففة، اللحوم المعلبة) من الممارسات الغذائية الخاطئة.
29. الإفراط في تناول الزبدة والقشطة أو استخدامها بكثرة كمكونات في وصفات الطعام من الممارسات الخاطئة التي يجب التخلي عنها.
30. تناول الشوكولاتة ورقائق الشيبس بكثرة يعود على الجسم بأضرار كثيرة.
1. تناول كميات كبيرة من الطعام بحيث تزوّد الجسم بطاقة أكبر من الطاقة التي يستهلكها يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة ومضاعفاتهما الخطيرة.
2. إهمال قياس كمية الطعام وباستخدام الملاعق والأكواب المخصصة (استخدام طريقة التقدير في حال عدم توفرها) لمراقبة كمية الطعام الذي نأكله من الممارسات الخاطئة، فمن الضروري مراقبة كمية الطعام الذي نأكله في البداية والاستمرار بذلك لحين التمكن من اختيار الكمية المناسبة دون قياس.
3. التركيز على الحصص المسموح تناولها من الأطعمة وتحديد الكمية المناسبة بناءً على ذلك فقط، دون مراعاة حاجة الجسم كالشعور بالجوع بعد تناول الكمية المحددة خصوصاً في حال عدم رغبتك بخسارة الوزن، يعتبر من التصرفات الخاطئة التي يجب الانتباه لها.
4. عدم مراعاة الحصص المسموح تناولها يومياً من كل مجموعة من المجموعات الغذائية، حيث تختلف كمية الطعام الواجب تناولها من مجموعة لأخرى.
5. عدم تناول الخضار والفواكه بالكمية اللازمة يعتبر تصرفاً يجب تصحيحه، حيث يجب أن تشكل الخضار والفواكه نصف الطعام الذي نتناوله يومياً.
6. إهمال أهمية التنويع بين أنواع الخضراوات المتناولة من التصرفات الخاطئة، حيث تتفاوت أنواع الخضار المختلفة في محتواها من العناصر الغذائية.
7. عدم تناول الحبوب الكاملة بشكل يومي وبحيث تشكل نصف كمية الحبوب المتناولة يومياً.8. اعتماد مصدر واحد من الطعام للبروتينات من الممارسات التي يجب تغييرها، حيث أنه من الضروري التنويع في مصادر الطعام المحتوية على البروتينات ما بين الدواجن، واللحوم، والأسماك، والبيض، والبقوليات، والمكسرات.9. إهمال تناول حصة واحدة من منتجات الحليب قليلة الدسم أو خالية الدسم أو الأطعمة الأخرى التي تحتوي على العناصر الموجودة في منتجات الحليب (الكالسيوم بشكل رئيسي) مع كل وجبة.
10. عدم إدراك الفروق بين حاجة الأفراد من الحصص الغذائية من كل مجموعة غذائية من الاعتقادات الخاطئة التي تؤثر على كمية الطعام المتناولة، حيث تختلف حصص الغذاء الموصى بها لكل فرد بناءً على عمره وجنسه (ذكر أو انثى) ومستوى نشاطه البدني ووزنه ورغبته في الحفاظ على وزنه أو خسارة أو اكتساب بعض الوزن.
11. حرمانك لنفسك من جميع المأكولات التي تفضلها عند بدئك باتباع نمط غذائي صحي أو تناول كل ما تشتهيه وبالكمية التي ترغبها من الممارسات الخاطئة، وإنما الأساس هو الاعتدال في تناول الطعام عند اتباع أي نمط غذائي.
12. الاستمرار في تناول الطعام حتى الوصول إلى مرحلة الامتلاء والتخمة يؤدي إلى الخمول وزيادة الوزن في النهاية.
13. عدم قراءة ملصقات الأطعمة لتتمكن من معرفة كمية الطعام التي عليك تناولها من التصرفات الخاطئة.
14. التفكير بأنواع معينة من الأطعمة غير الصحية على أنها غير مسموحة تماماً يجعلك ترغب بتناولها بشكل أكبر ويعتبر تصرفاً خاطئاً، لذلك يُنصح بالبدء بتخفيف الكميات المتناولة من هذه الأطعمة تدريجياً وتناولها بشكل أقل من المعتاد، حتى تتعود على ذلك وتقل رغبتك بها.
15. تناوُل الطعام بسرعة وعدم مضغه جيداً يؤخر إحساسك بالشبع لعدم إعطائك الدماغ الفرصة ليخبر جسمك بذلك مما يدفعك إلى تناول المزيد من الطعام.
16. تناول الطعام خلال مشاهدة التلفاز أو استخدام الحاسوب يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام دون الشعور بذلك.
17. الاحتفاظ بالوجبات الخفيفة غير الصحية في المنزل مثل الشيبس والبسكويت، لأن ذلك سيصعب عليك الاستمرار بقرارك بخصوص الاعتدال في تناول الطعام، وإنما احتفظ بأطعمة صحية للوجبات الخفيفة.
18. مكافأة نفسك بالقليل من الشيبس والبسكويت (والوجبات الخفيفة غير الصحية الأخرى) أحياناً لا يعتبر تصرفاً خاطئاً، ولكن لا تحتفظ بها في المنزل وإنما توجّه إلى أحد المحلات واشتريها عند رغبتك بذلك.
19. تقديم كمية من الطعام المطهو في المنزل بحيث تكون أكبر من من الكمية المناسبة لكل شخص بسبب توفره بكثرة من التصرفات الخاطئة التي تدفع الأفراد إلى تناول طعام أكثر من الذي يحتاجونه.
20. استخدام أطباق كبيرة لتقديم الطعام قد يدفع البعض إلى ملئها وتناول كمية أكبر من الكمية المناسبة لهم، و ينصح بتحديد كمية النشويات المتناولة (مثل الأرز أو المعكرونة أو البرغل)، باستعمال ملعقة الطعام عند سكب الوجبة.
21. اختيار الكميات الأكبر من الطعام عند شرائه من المطاعم يؤدي إلى شعورك بالتخمة.
22. شراء كمية أكبر من الطعام بدافع توفير النقود (دفع نقود أكثر قليلاً مقابل الحصول على كمية أكبر من الطعام) يعتبر تصرفاً خاطئاً إلا إذا كان بإمكانك أخذ المتبقي من الطعام للمنزل قبل أن يَفسد لتتناوله في وقت لاحق.
23. طلب كمية كبيرة من الطعام واختيار الأحجام الأكبر من الأطعمة التي يتم توصيلها للمنزل كالبيتزا والشطائر تصرفاً غير صحيحاً.
24. تناول الطعام من الوعاء الأصلي الذي يحتوي على كمية كبيرة قد يجعلك تأكل أكثر من اللازم خصوصاً عند تناول الوجبات الخفيفية كرقائق الشيبس، وإنما حدد الكمية التي ستأكلها وضعها في صحن منفصل.
25. عدم الانتباه إلى محتوى الطعام الذي تتناوله من السعرات الحرارية من خلال قراءة ملصقات الأطعمة لن يمكّنك من التحكم بوزنك.
26. تناول الطعام كرد فعل للتعامل مع القلق أو الملل يؤدي غالباً إلى زيادة الوزن، لذلك حاول اتباع طرق أخرى للتعامل مع القلق والملل والتوتر.
1. الغذاء الصحي ليس بالضرورة أن يكون مختلفاً تماماً عن الأغذية المفضلة لنا أو أن يكون ذا مذاق سيئ أو غير مستساغ.
2. تناول الطعام دائماً خارج المنزل (في المطاعم) يعرّض الجسم لمخاطر صحية مقارنةً بتناول الطعام المحضّر أو المطهو في المنزل.
3. التخلي عن كل المأكولات التي كنت معتاداً عليها قبل تبني نمط حياة صحي من الممارسات التي يجب الابتعاد عنها، وإنما بإمكانك إجراء بعض التعديلات البسيطة على كيفية طهي الطعام بحيث يكون صحياً ولذيذاً في نفس الوقت.
4. إضافة كمية كبيرة من الدهون خلال الطبخ من الممارسات الخاطئة، لذلك استخدم رذاذ الطبخ أو الفرشاة لتقليل كمية الدهون المستخدمة ويفضل استخدام الزيوت التي تحتوي على الدهون غير المشبعة مثل زيت الذرة.
5. الاعتماد على الزيوت فقط للطبخ يضر بالصحة، وبإمكانك أحياناً استخدام سوائل أخرى مثل المرقة والخل والماء وعصير الليمون.
6. تناول الطعام الغني بالملح والسعرارات الحرارية كالذي يتوفر في المطاعم وخصوصاً مطاعم الوجبات السريعة يعرّض جسمك لأضرار عديدة بإمكانك تفاديها بطهي طعامك في المنزل والتحكم بمحتوياته.
7. يعرّض تناول الطعام في الخارج الجسم للمواد الكيميائية المضافة للأطعمة والسكّر المضاف والدهون غير الصحية التي يمكنك تفاديها بتحضير طعامك بنفسك.
8. تناول الطعام في الخارج دائماً يجعلك تشعر بانتفاخ البطن والتوتر أحياناً ولتجنّب ذلك تناول الطعام المطهو منزلياً.
9. تفادي بعض الأشخاص الطبخ في المنزل بسبب انشغالهم بأمور الحياة المختلفة أو لخوفهم من فشل الوصفات التي يتبعونها في الطبخ أو لأي سبب آخر من الممارسات الخاطئة التي تدفعهم لتناول الطعام غير الصحي المُحضّر في المطاعم.
10. تجهيز المطبخ بالأصناف الغذائية غير الصحية يضرّ بصحتك لأن توفرها عندك سيدفعك لاستهلاكها.
11. اختيار الأطعمة المعالجة غير الصحية (الخضراوات المعلبة، الكيك والبسكويت، الوجبات المُعدّة لتسخينها في الميكروويف، اللحوم المعلبة كالسجق والسلامي) خلال عملية التسوق من الممارسات التي يجب تجنّبها، وتوجد هذه المنتجات غالباً في منتصف المحلّات التجارية.
12. شراء منتجات الألبان كاملة الدسم من الممارسات التي يجب التخفيف منها والاستعاضة عنها بمنتجات الألبان خالية الدسم أو قليلة الدسم.
13. شراء الأطعمة السريعة ورقائق الشيبس واللحوم المعالجة والمعجنات من الممارسات التي تتنافى مع نمط الغذاء الصحي لاحتوائها على الكثير من الدهون والملح.
14. اختيار صلصات السلطة التي تحتوي على دهون كثيرة أو الدجاج مع جلده من الممارسات الخاطئة التي يجب تغييرها.
15. شراء الخضار والفواكه بكميات كبيرة من الممارسات الخاطئة حيث أنها قد تتلف قبل استخدامها.
16. شراء الخضار المعلبة والمخللة والمخللات بأنواعها من الممارسات التي تضر بالصحة لاحتواء هذه المنتجات على الكثير من الملح.
17. القيام بكل خطوات الطبخ دفعة واحدة دون تحضير أي شيء مسبقاً مثل غسل الخضار وتقطيعها أو تحضير مرقة الدجاج أو اللحم مسبقاً من الممارسات التي تصعّب عملية الطبخ وتزيد وقت المكوث في المطبخ للطهي.
18. طبخ كمية تكفي ليوم واحد فقط من الممارسات التي يُفضل تغييرها كي لا يكون هناك حاجة للطبخ يومياً في ظل ضيق الوقت وتسارُع الحياة، حيث أنه بإمكانك الاحتفاظ بالمتبقي من الطعام في الفريزر لاستهلاكه لاحقاً مع ضرورة وضع ملصق يبين تاريخ حفظ الطعام.
19. من الممارسات الخاطئة استخدام أواني لاصقة للطبخ مما يزيد الحاجة لاستخدام الزيوت في الطبخ.
20. استخدام كريمة الطبخ الجاهزة لتحضير الشوربات والصلصات من الممارسات التي يمكن تغييرها باستخدام اللبن أو الحليب قليل الدسم، أو الحليب المبخّر خالي الدسم، أو نشا الذرة.
21. تطبيق الوصفات التي تعتمد على قلي الطعام باستمرار يعرّضك لكمية كبيرة من الدهون، وبإمكانك استخدام طرق بديلة للطهي مثل السّلق، والشوي، والخَبز، والتحميص والطهي على البخار أو في الميكروويف.
22. قلي الطعام دائماً من الممارسات الخاطئة ويمكنك استبدال هذه الطريقة بالقلي بسرعة فوق نار عالية مع تحريك الطعام بسرعة باستخدام مقلاة كبيرة وكمية قليلة من الزيت.
23. ينصح بتعيير كمية الزيت المضافة للطعام، باستخدام ملعقة الطعام بحيث لا تتجاوز3-4 ملاعق طعام للطبخة الواحدة المخصصة ل 4-5 أشخاص.
24. وضع الزيت في المقلاة مباشرةً لقلي الخضراوات يؤدي إلى امتصاص الخضراوات لكمية كبيرة من الزيت، ولتقليلها ضع الخضراوات في البداية في المقلاة الساخنة ثم رشّها بالزيت.
25. ترك الخضار تغلي لفترة طويلة لسلقها من الممارسات الخاطئة ويفضّل طهي الخضار في الميكروويف بدلاً من سلقها للمحافظة على أكبر كمية من العناصر الغذائية فيها.
26. إزالة جزء كبير من الثمرة عند تقشير الخضار يحرمك من كثير من العناصر الغذائية، لذلك تخلّص فقط من قشور الخضار الخارجية عند تقشيرها.
27. إضافة الملح للطعام دون تذوقها من العادات غير الصحية شديدة الضرر.
28. الاعتماد على كميات كبيرة من الملح لتحسين مذاق الطعام من الممارسات الخاطئة التي يمكن تغييرها بإضافة القليل من زيت الزيتون أو الخل أو عصير الليمون بالقرب من انتهاء الطبخ.
29. عدم استهلاك الأسماك بانتظام وعدم استخدام الملح المدعم باليود من الممارسات الخاطئة.
30. استخدام الصّويا صوص، وصلصة البندورة، والصلصات الأخرى المعالجة كالمايونيز وصلصات السلطة الجاهزة، والبهارات من الممارسات الغذائية الخاطئة لاحتوائها على الكثير من الملح.
31. استهلاك اللحوم المعالجة بكثرة من الممارسات الضارة بالصحة نظراً لغناها بالملح، وتشمل هذه اللحوم السلامي واللحم المقدّد والسّلمون المدخن.
32. استهلاك الأطعمة المعالجة مثل النودلز، وخلطات الشوربة المجففة أو المعلبة، ورقائق البطاطا (الشيبس) والمكسرات المملّحة يعدّ من الممارسات الغذائية الضارة بسبب غِنى هذه المنتجات بالملح.
33. الإكثار من تناول الأجبان يضرّ بالصحة حيث أن أغلب أنواعها غنية بالملح، وبإمكانك اختيار المنتجات التي تحتوي على القليل من الملح.
34. عدم نزع الجلد وترك الشحوم على اللحوم قبل طهيها من الممارسات الخاطئة.
35. عدم الاهتمام بمظهر الطعام الصحي عند تقديمه قد يؤدي إلى عدم تناوله أو عدم الاستمتاع بتناوله.
36. اعتماد نفس أنواع الخضار في السلطة دائماً قد يؤدي إلى الملل، لذلك حضر السّلطة بأنواع جديدة من الخضار مثل الجرجير، والبروكولي، والسبانخ.
37. عدم اللجوء إلى الأعشاب والتوابل والبهارات في الطهي من الممارسات التي يجب تغييرها، فالأعشاب تحسن مذاق الطعام وألوانه وقد يمكنّنا استخدامها من الاستعاضة عن الزيت والملح.
38. إضافة الكثير من الزبدة أو المرجرين الغنية بالدهون أو الأجبان الكريمية للشطائر من الممارسات الخاطئة وبإمكانك استبدالها بمكونات أخرى جيدة المذاق كالخضار والسلطات وزبدة الفستق والحمص.
39. الإفراط في تناول السكريات من أكثر الممارسات ضرراً بالصحة، وربما يساعدك استخدام الخضار ذات الطعم الحلو مثل الجزر، والشمندر، والبطاطا، والبصل، والفلفل الأخضر الحلو، والكوسا في إضافة مذاقاً حلواً لأطباقك وتقليل الرغبة الشديدة بتناول السكر.
1. إهمال شرب كميات كافية من الماء يومياً من أكثر الممارسات ضرراً على الصحة.
2. إهمال شرب الماء من الممارسات الخاطئة، فهو ضروري لتنظيم حرارة الجسم ودعم مفاصل العظام وحماية الدماغ والنخاع الشوكي والحفاظ على صحة الكلى ويعود شربه على الجسم بفوائد عديدة.
3. إهمال شرب الماء يضرّ بالصحة، ويؤدي الجفاف إذا استمر لفترة طويلة إلى التأثير سلبياً على التفكير والاستنتاج المنطقي.
4. شرب المشروبات المرطبة المحلّاة يضر بالأسنان وقد يؤدي إلى تسوسّها لذلك يُنصح بشرب الماء بدلاً منها وقد يساعد في هذه الحالة على خسارة الوزن.
5. إهمال شرب الماء يؤدي إلى الجفاف الذي ينتج عنه مشاكل البشرة وظهور التجاعيد المبكرة.
6. عدم شرب الماء بكميات كافية يؤدي إلى الإمساك وحموضة المعدة.
7. إهمال شرب الماء يؤثر سلبياً على الكلى ويؤدي إلى تشكّل حصى الكلى.
8. عدم شرب الماء قبل وخلال ممارسة الرياضة لتعويض السوائل المفقودة بالتعرق من الممارسات الخاطئة.
9. عدم شرب كميات كافية من الماء من الممارسات الضارة بالصحة، حيث تتراكم الفضلات وتتجمع السوائل بشكل غير طبيعي داخل جسمك، وقد يتطور الوضع إلى تلف الكلى وفشلها.
10. عدم شرب الماء بالكمية الكافية للجسم يضر به ويؤدي إلى تشكل الحصى التي تزيد من خطورة الإصابة بالتهابات المسالك البولية.
11. عدم تعويض الماء المفقود من الجسم خلال التعرق والتبول والتنفس من مختلف مصادره كالأطعمة الغنية به (الشوربة، البندورة، البرتقال، الكرفس، البطيخ، السبانخ وأنواع الخضار والفواكه الأخرى)، السوائل والمرطبات، والماء العادي من الممارسات التي تضرّ بالجسم.
12. شرب مشروبات الرياضيين من قِبَل الأشخاص الذين لا يمارسون تمارين وتدريبات شاقة لمدة تزيد على الساعة من الممارسات الخاطئة.
13. عدم شرب الماء بالكمية الكافية وحسب حاجة الجسم التي تختلف من شخص لآخر يضر بالصحة.
14. شرب أقل من 8 أكواب من الماء يومياً من الممارسات الخاطئة.
15. إهمال تعويض الجسم بالمزيد من الماء (من الشراب أو الطعام) عند تغّير الظروف المحيطة كالأجواء الحارة أو الرطبة، أو التواجد في المرتفعات العالية، أو الإصابة بالحمى أو الإسهال أو الاستفراغ أو حصوات المسالك البولية يعتبر من الممارسات الخاطئة.
16. عدم شرب الحوامل والمرضعات لكميات أكبر من الماء لتعويض حاجة جسمهم له.
17. عدم اعتماد الماء مشروباً أساسياً واستبداله بالعصائر والمرطبات من الممارسات غير الصحية.
18. عدم الاهتمام بالاحتفاظ بالماء معك في كل مكان تتواجد به خارج المنزل كالعمل أو السيارة وذلك بوضعه في زجاجة قد يؤدي إلى نسيانك لشرب الماء أثناء انشغالك.
19. شرب المرطبات الغنية بالسكر مع الوجبات يعتبر من الممارسات غير الصحية.20. عدم تناول الخضار والفواكه يحرم الجسم من كمية لا بأس بها من الماء.
ممارسات خاطئة / النشاط البدني وفوائده:
1. قلّة ممارسة النشاط البدني اليومي.
2. اتّسام نمط حياة الفرد بالخمول البدني.
3. ممارسة الفرد النشاط البدني بشكل غير منتظم، بحيث تتباعد الفترات الزمنية بشل كبير ما بين نشاط وآخر.
4. تسجيل الفرد في النوادي الرياضية دون الالتزام بممارسة الأنشطة البدنية بانتظام.
5. ذهاب الفرد إلى النوادي الرياضية دون القيام بممارسة الأنشطة أو التمارين الرياضية بشكل سليم.
6. قيام الفرد بممارسة الأنشطة البدنية أو التمارين الرياضية بشكل كثيف لفترة قصيرة من الزمن، ثم العدول عن ذلك.
7. الاعتماد على المصاعد الكهربائية بشكل مستمر والابتعاد عن استخدام الدرج.
8. تخفيف مقدار الأعمال المنزلية بشكل دائم، بهدف الحصول على الراحة على الدوام.
9. الاستعانة ببعض الأفراد للقيام ببعض الأعمال المنزلية البسيطة بشكل دائم أو شبه دائم، بسبب التكاسل.
10. عدم الانتظام بممارسة النشاط البدني بشكل مستمر، بل ممارستها حسب الرغبة.
11. قيام الفرد بممارسة المشي بسرعة بطيئة جداً، فلا يتم الاستفادة منه كما يجب.
12. ممارسة النشاط البدني في موعد قريب من موعد النوم، مما يزيد من نشاط الجسم ويقلل الرغبة بالنوم.
13. ممارسة النشاط البدني في غرف مغلقة ومنخفضة التهوية بدلاً من الهواء الطلق على سبيل المثال.
ممارسات خاطئة / التوصيات العالمية لمستوى النشاط البدني:
1. تقليل نشاط الأطفال وعدم تحفيزهم على الألعاب الحركية كالركض والقفز.
2. ابتعاد الأطفال والمراهقين عن مُمارسة الأنشطة البدنية خاصةً التي تناسب مع أعمارهم، كتمارين تقوية العضلات والعظام.
3. بقاء الأشخاص البالغين في العمر جالسين معظم الأوقات وقلّة حركتهم.
4. عدم استشارة كبار السنّ للطبيب قبل ممارسة الأنشطة البدنية، لاختيار ما يناسبهم منها تبعاً لحالتهم الصحيّة.
5. عدم ممارسة النساء الحوامل للنشاط البدني أو المجموعة المناسبة للتمارين الرياضية، أثناء فترة الحمل وما بعدها حسب إرشادات الطبيب.
6. عدم استشارة الأشخاص المصابين بأمراض صحيّة مزمنة للطبيب، والالتزام بتعليماته وإرشاداته قبل الانخراط بأي نوع من الأنشطة البدنية، بهدف اختيار نوع ودرجة التمارين المناسبة لقدراتهم وظروفهم الصحية.
7. عدم ممارسة الأنشطة البدنية أو التمارين الرياضية بشكل تدريجي، بل القيام بها بشكل كثيف ودون تدرّج.
8. ممارسة الأنشطة البدنية ذات الدرجة الخفيفة كالمشي الاعتيادي أو بالسرعة الاعتيادية أثناء التسوّق، التي لا تؤدّي الغرض المطلوب من التمارين دون وجود مانع من زيادة مقدار سرعة المشي.
ممارسات خاطئة / مضار الخمول البدني:
1. تناول الكحول من الممارسات الخاطئة.
2. التدخين ضار بالصحة.
3. اتّباع نظام غذائي غير صحّي يعرضك للعديد من المشاكل.
4. الشعور بالقلق بشكل مزمن يهدد صحتك.
ممارسات خاطئة / كيفية زيادة النشاط البدني:
1. الاعتماد الكبير والدائم على المركبات في التنقل حتى للمسافات القصيرة.
2. الاستمرار بممارسة نفس النوع من النشاط البدني، مما يُشعر الفرد بالملل والروتين ويقلل من التزامه بممارسة الأنشطة البدنية.
3. ممارسة نشاط بدني واحد لمدة تقل عن عشر دقائق، وبذلك لا يتم الحصول على أفضل فائدة ممكنة من أقل مستوى من الأنشطة البدنية.
4. الاستعانة بأفراد للقيام بتنظيف المنزل أو غسل السيارة، بشكل شبه دائم وبدافع الكسل.
5. الاعتماد الكامل على قيادة السيارة لقضاء معظم الحاجات الروتينية اليومية، حتى وإن كانت ضمن مسافة قريبة.
6. قضاء الكثير من الوقت على التفاز، دون ممارسة أي نوع من الأنشطة البدنية أو التمارين الرياضية حتى الخفيفة منها.
7. الاعتماد التام على بعض الأفراد للاهتمام والاعتناء بحديقة المنزل وزراعتها، مع عدم المشاركة بذلك بدافع الكسل والخمول البدني.
8. عدم تخصيص بعض الوقت للعب مع الأطفال، بدافع الكسل والخمول البدني.
9. الاستمرار بالجلوس طوال ساعات التواجد في العمل وقلة الحركة.
10. اختيار أنواع ألعاب الترفيه التي لا تعتمد على الحركة، ولا يتم فيها بذل مستوى جيد من النشاط البدني، كتلك الأنواع الموجودة على الهواتف النقالة.
ممارسات خاطئة / الوزن الصحي والقياسات الخاصة بالوزن:
1. الاعتماد على وسائل تقييم وزن الجسم المختلفة دون استشارة الطبيب والالتزام بتعليماته.
2. عدم مراقبة وزن الجسم بشكل دوري، بهدف تعديل أي زيادة ملحوظة فيه.
3. زيادة محيط منطقة الخصر في الجسم، دون بذل أي جهد لإنقاصه.
4. قيام الفرد بحساب محيط خصر الجسم وهو جالس، مع لفّ شريط القياس حول الخصر، في منطقة تقع أسفل عظام منطقة الحوض.
5. قيام الفرد بحساب محيط خصر الجسم بلف شريط القياس دون إحكامه أو مع الضغط على الجلد.
6. استخدام طريقة حساب نسبة محيط الخصر لمحيط منطقة الورك لدى الأطفال، ومن يقلّ طولهم عن 150 سنتيمتر (5 أقدام)، أو من تزيد قيمة مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 35، ففي هذه الحالات تنخفض أو تنعدم دقّة القيم الناتجة.
7. عدم قيام الفرد بقياس محيط الخصر من المنطقة الأنحف، ومحيط الورك من المنطقة الأعرض عند استخدامه طريقة حساب نسبة محيط الخصر لمحيط منطقة الورك.
8. الاعتماد التام على طرق حساب وزن الجسم الصحّي دون الرجوع للاستشارة الطبية المناسبة.
9. اعتبار الطرق المختلفة التي تستخدم لحساب وزن الجسم الصحي، كأداة يتمّ من خلالها تشخيص الإصابة بالسمنة.
10. استخدام قيم محيط الخصر وطول الجسم بوحدة المتر، عند استخدام طريقة حساب نسبة محيط الخصر لطول الجسم، لتقييم وزن الجسم.
11. الاعتماد على طريقة حساب مؤشر كتلة الجسم بشكل كامل، لتقييم الوزن الصحي للأشخاص الرياضيين، كبار السنّ أو الأشخاص الذين يمتلكون وزن أقل من الطبيعي.
12. الرجوع لنمط الحياة غير الصحي المعتاد من قبل، فور الوصول لوزن الجسم المراد.
13. قلّة النوم والسّهر معظم الوقت.
:ممارسات خاطئة / نصائح لخسارة الوزن
1. فقدان الكثير من وزن الجسم الزائد في فترة زمنية قصيرة.
2. القيام بإنقاص الوزن الزائد من الجسم بمعدل يزيد عن 1 كيلوغرام أسبوعياً.
3. اتّباع نظام أو برنامج غذائي صحّي لفترة من الزمن، بهدف إنقاص الوزن الزائد من الجسم ثم العودة لنمط الحياة غير الصحي.
4. عدم الالتزام المستمر بنمط الحياة الصحيّة الموضوع لإنقاص الوزن الزائد من الجسم، بما في ذلك العادات الغذائية الصحية والنشاط البدني المنتظم.
5. عدم الانتظام بممارسة النشاط البدني المناسب لحالة الفرد.
6. عدم الالتزام النفسي بقرار إنقاص الوزن الزائد، ممّا يُقلّل من مدى التزام الفرد العام بالخطة الموضوعة لهذا الهدف.
7. عدم وعي الفرد بالعوامل المتواجدة لديه، والتي تُقلّل من مدى التزامه بخطّة إنقاص الوزن الزائد من الجسم، بما في ذلك العوامل الاجتماعية أو الأُسرية، النظام والعادات الغذائية المُتّبعة.
8. اتّباع عادات أكل سيئة صحيّاً، كالإكثار من تناول الحلويات.
9. اتّباع عادة تناول كمية من السكّريات أو الحلويات عند الشعور بالتعب، وانخفاض مستوى الطاقة الجسدية في فترة ما بعد الظهر.
10. تناول الطعام بشكل سريع.
11. تناول الفرد لكل ما يحتوي عليه الطبق من طعام حتى عند الشعور بالشبع.
12. تناول الفرد للقليل من الطعام دون الشعور بالجوع.
13. تناول الحلويات بشكل دائم أو بانتظام.
14. عدم الالتزام بتناول ثلاث وجبات يومياً كالتخلّي عن تناول وجبة الفطور بشكل خاص.
15. عدم وعي الفرد التام بالعوامل المصاحبة لممارسته لبعض العادات الغذائية السيئة، الأمر الذي لا يساعد في التخلّص من تلك العادات.
16. تناول كميات زائدة عن الحاجة من الطعام وخاصة الأنواع غير الصحيّة منها كالحلويات، عند الشعور بالحزن أو الغضب.
17. تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز، الذي يتم بكثرة.
18. تناول الطعام عند الشعور بالمَلَل، في محاولة للتغلُّب على هذا الشعور.
19. الاستمرار بممارسة واتباع العادات الغذائية غير الصحية وعدم استبدالها بأُخرى صحية.
20. عدم الانتباه لعدد السعرات الحرارية التي يتم تناولها بشكل يومي، خاصةً عند الرغبة في إنقاص الوزن الزائد من الجسم.
21. استهلاك عدد سعرات حرارية تفوق المقدار الذي يحتاجه الفرد كطاقة عند بذل الجهد البدني، بحيث تزيد بشكل عام عن 2500 سعرة حرارية للرجل وعن 2000 سعرة حرارية للمرأة.
22. الامتناع أو تناول القليل من الخُضار، الفواكه والأطعمة التي تحتوي على كمية كبيرة من الألياف.
23. الإكثار من تناول الأطعمة التي تحتوي على الدهون، السُكّريات والحلويات.
24. الإكثار من الاستهلاك اليومي لملح الطعام، بما في ذلك أنواع الأطعمة المعلّبة.
25. تناول كميّات كبيرة من الطعام خلال اليوم، بحيث تزيد عن حاجة الفرد اليومية.
26. عدم الاستمرار بممارسة نهج العادات الغذائية الصحية.
27. القيام بتحديد أهداف غير واقعية لخطّة إنقاص الوزن الزائد من الجسم، كفقدان ما يزيد عن 1 كيلوغرام أسبوعياً.
28. القيام بتحديد أهداف غير قابلة للتحقيق وغير مناسبة لحالة الفرد وقدراته، كالوصول لوزن صحّي خلال شهر.
29. وضع مجموعة من الأهداف التي تزيد عن ثلاثة أهداف لخطّة إنقاص الوزن الزائد من الجسم، والتركيز عليها جميعاً في الوقت نفسه.
30. عدم الالتزام بتناول وجبة إفطار بشكل يومي.
31. تجنّب تناول أطباق من السلطة أو الخضار خلال اليوم، خاصة كجزء من وجبة العشاء.
32. اتّباع الفرد لخطة ما وضعها أحد أصدقائه لإنقاص الوزن الزائد من جسمه، مع العلم باختلاف أوزانهما وطبيعة نمط حياة كل منهما.
33. عدم مراجعة الفرد لمجموعة الأهداف التي قام بتحديدها في بداية عمليّة إنقاص الوزن الزائد من جسمه، بهدف تقييم مدى التزامه وملائمة الخُطّة والأهداف لنمط حياته وقدراته الخاصة.
34. مكافأة الفرد لنفسه عند الوصول لأحد الأهداف المرجوّ تحقيقها في عمليّة إنقاص الوزن الزائد من الجسم، من خلال تناول أنواع من الحلويات أو الوجبات السريعة.
35. استهلاك الفرد لكميات كبيرة من السعرات الحرارية خلال اليوم بشكل يزيد عن حاجته.
ممارسات خاطئة / كيفية الوصول إلى الوزن الصحي:
1. عدم مراعاة الفرد للعادات الصحية، خاصةً النظام الغذائي والأنشطة البدنية.
2. قيام الفرد بتناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية بمقدار أكبر من المستوى المطلوب، الذي يعتمد على حاجة الجسم ومقدار الجهد المبذول.
3. قيام الفرد بتناول الوجبات السريعة، المشروبات الغازية والأطعمة المصنعة بشتى أنواعها.
4. تناول الفرد كميات قليلة من الفواكه، الخضروات، الألياف، الحبوب الكاملة ومنتجاتها، منتجات الألبان والأجبان قليلة الدسم، والتركيز في المقابل على الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من ملح الطعام، السكر والدهون.
5. التركيز عند التسوّق من مراكز البقالة على المنتجات الموجودة في الرفوف الموجودة في المُنتصف والتي غالباً ما تكون غير صحية.
6. اتّسام نمط حياة الأفراد بالخمول البدني نوعاً ما، وعدم ممارستهم أي نوع من التمارين أو الألعاب الرياضية.
7. عدم ممارسة الفرد لأي نوع من الأنشطة البدنية أو التمارين الرياضية، بما في ذلك تمارين تقوية عضلات الجسم.
8. تناول الفرد لأنواع عديدة من الأطعمة أثناء مشاهدة التلفاز، الأمر الذي يؤدي لتناول كمية أكبر من الطعام وبالتالي زيادة وزن الجسم.
9. تناول الفرد لكميات من السكاكر والحلويات عند الشعور بالحزن أو الغضب.
10. عدم المحافظة على ما تم إنقاصه من الوزن الزائد من الجسم، بسبب عدم التزام الفرد بنمط الحياة الصحيّة الجديد، ومتابعته لممارسة العادات الصحية.
11. التوقف عن ممارسة العادات الغذائية الصحية عند وصول الفرد لوزن الجسم امُراد الوصول إليه.
12. تناول الفرد لكميات كبيرة من السعرات الحرارية تفوق مستوى النشاط البدني الذي يبذله.
ممارسات خاطئة / التدخين ومضاره:
1. يعتبر التدخين أحد الممارسات غير الصحية الشائعة وتشمل آثاره السلبية معظم أجزاء الجسم كالقلب والرئتين والبشرة وحتى العيون، ويزيد خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
2. التدخين واحد من الممارسات الخاطئة التي يجب تركها، حيث يحتوي دخان السجائر على أكثر من 4000 نوع من المركّبات التي يعتبر بعضها ساماً، وبعضها الآخر مسرطناً.
3. يعتبر التدخين أحد الممارسات الخاطئة الواجب تركها فهو يحتوي على النيكوتين الذي يسبّب الإدمان بشكل كبير، ويؤدي استهلاكه بكميات محددة إلى الاستفراغ، ونوبات الصرع، وإحباط الجهاز العصبي، وإعاقة النمو، وإعاقة تطور الجنين.
4. تدخين التبغ بأشكاله ضار بالصحة، فهو يحتوي على أول أكسيد الكربون الذي يؤدي استنشاقه إلى التعب والإعياء والضعف والدوار، وإلى أضرار أكبر عند استنشاقه من قبل الأجنة والرضع والمصابين بأمراض القلب والرئتين.
5. يعتبر التدخين من أكثر الممارسات غير الصحية خطراً، فهو يتلف الرئتين ويسبب الوفاة والسرطان والعديد من أمراض القلب.
6. تدخين المرأة الحامل يضر بها وبالجنين، فهو يزيد من خطر الحمل خارج الرحم، وموت الجنين قبل الولادة، والإجهاض، والولادة المبكرة، والنزيف الحاد، ونقص وزن الرضيع، وتلف رئتي الطفل أو دماغه، وإصابته بالتشوهات الخلقية ومتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
7. التدخين من الممارسات الخاطئة التي يقوم بها كل من الرجال والنساء ويضعف الخصوبة عند كل منهما، لكنه يؤثر على الانتصاب عند الرجال ويسبب مضاعفات متعلقة بالحمل عند النساء.
8. التدخين من الممارسات الخاطئة التي يجب الإقلاع عنها، فهو يُلحق الضرر بصحة العظام، ويؤثر على الرؤية وصحة الفم والأسنان والجلد والشعر.
9. يضر التدخين بالصحة فهو يضعف جهاز المناعة ويزيد من خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني والتهاب المفاصل الروماتويدي والقرحة الهضمية.
ممارسات خاطئة / فوائد الإقلاع عن التدخين:
1. الاستسلام للرغبة بالتدخين التي يشعر بها تارك التدخين بعد مرور يومين تقريباً على تركه للتدخين هو تصرّف خاطئ، وعلى الرغم من أنه يكون نتيجةً لشعوره بأعراض انسحاب النيكوتين كالصداع والملل والإحباط والتعب والجوع إلا أنه يمكن التغلب عيه بوسائل أخرى كالتواصل مع الأصدقاء أو العائلة لتقديم الدعم، أو التوجه إلى أماكن يُمنع فيها التدخين لقضاء الوقت فيها.
2. العودة للتدخين بسبب استمرار الرغبة به عند بعض تاركي التدخين حتى بعد مرور فترة تتراوح بين الأسابيع والأشهر على الإقلاع عن التدخين هو أحد الممارسات الخاطئة التي يمكن تجنبها بالابتعاد عن محفزات التدخين، وطلب المساعدة اللازمة، وتذكر فوائد ترك التدخين التي شعر بها الشخص بما في ذلك التوفير المادي من ترك التدخين، وتجربة تمرين التنفس عشر مرات ببطء وعمق.
ممارسات خاطئة / الإقلاع عن التدخين خطوة بخطوة:
1. العودة للتدخين بعد اتخاذ القرار بالإقلاع عنه يعتبر أحد الممارسات الخاطئة الناتجة عن أعراض انسحاب النيكوتين، لذلك يُنصح بوضع خطة عملية للإقلاع عن التدخين تتضمن وسائل لكيفية التعامل مع هذه الأعراض والتحديات الأخرى التي قد تواجه الشخص في مرحلة الإقلاع عن التدخين.
2. رفض محاولة الإقلاع عن التدخين من جديد بسبب فشل المحاولات السابقة يعتبر تصرفاً خاطئاً، حيث أن فرص نجاحك بالإقلاع عن التدخين تزداد كلما زاد عدد محاولاتك، خصوصاً إذا تعرفت على أسباب فشلك في المرات السابقة وحاولت تخطيها لاحقاً.
3. عدم تحديد العوامل التي تحفز على التدخين قبل الإقلاع عنه (كالتدخين بعد الطعام) يؤدي إلى عدم القدرة على إيجاد طرق للتعامل معها دون اللجوء للتدخين.
4. التورط في المشاكل ومسبّبات التوتر خصوصاً في بداية مرحلة الإقلاع عن التدخين يعتبر تصرفاً خاطئاً، ويمكنك تجنبه بالتخطيط لإبقاء نفسك منشغلاً طوال الوقت لتفادي وقت الفراغ غير المستغل الذي قد يدفعك إلى الرغبة المستمرة بالتدخين.
5. الجلوس على طاولة الطعام بعد الانتهاء من تناوله قد لا يكون خياراً صحيحاً إذا كنت ممن يفضلون التدخين بعد تناول الطعام.
6. تناول اللحوم والأطعمة الأخرى التي يعطي التدخين وراءها شعوراً بالرضى في بداية مرحلة الإقلاع عن التدخين ليس من الممارسات التي يُنصح به، ويُفضل اختيار الأجبان والخضار والفواكه التي يبدو طعم السجائر بعد تناولها غير مستحباً.
7. شرب المشروبات الغازية والشاي والقهوة التي يكون مذاق الدخان بعدها مستساغاً أمراً لا يُحبّذ في الفترة الأولى من مرحلة الإقلاع عن التدخين، ويٌفضّل شرب الماء والعصير بدلاً منها.
8. شرب القهوة والمشروبات الأخرى التي تحتوي على الكافيين في الفترة الأولى بعد الإقلاع عن التدخين من الممارسات الخاطئة خصوصاً في يوم الإقلاع عن التدخين، حيث أن الكافيين قد يشعرك بالاهتياج (النرفزة) مما قد يحفزك على التدخين، ويُنصح بشرب الماء بدلاً منه.
9. شرب قهوة الصباح في الأماكن التي يسمح فيها بالتدخين من الممارسات التي لا ينصح بها في الفترة الأولى بعد الإقلاع عن التدخين ويُفضل تأجيلها لحين الوصول إلى العمل لأن التدخين يُمنع عادةً في المكاتب.
10. تدخين حتى سيجارة واحدة كرد فعل على التوتر والمشاكل ليس حلاً صائباً، وتذكّر أن هناك طرقاً أفضل للتعامل مع التوتر مثل الرياضة والتأمل والاسترخاء والتنفس العميق.
11. التواجد مع أشخاص مدخنين في نفس المكان ليس من الأمور المُستحسنة في الفترة الأولى بعد الإقلاع عن التدخين.
12. عدم الاحتفاظ بمخزون احتياطي من بدائل السجائر لاستخدامها في الفم مثل العلكة والخضار النيئة (الجزر والخيار) والسكاكر وأدوات تحريك القهوة ومصاصات العصير قد يدفعك إلى التدخين.
13. عدم اختيار موعد مناسب لترك التدخين وتحديد يوم لهذه الخطوة بحيث لا يكون فيه الشخص مشغولاً جداً أو متوتراً لا يعتبر تصرفاً صحيحاً.
14. اختيار يوم عمل للإقلاع عن التدخين ليس خياراً سليماً إذا كنت تدخّن بشكل كبير خلال تواجدك في العمل.
15. عدم إخبار الأشخاص المحيطين بك (الأهل، الأصدقاء، زملاء العمل) يقرارك بترك التدخين ليس تصرفاً سليماً، فبإمكان هؤلاء الأشخاص دعمك وتشجيعك ومساعدتك.
16. الاحتفاظ بأي من الأدوات التي قد تذكرك بالتدخين و تشعرك بالرغبة به في منزلك أو مكان عملك أو سيارتك تصرفاً خاطئاً، وتشمل هذه الأشياء السجائر وعلبها، وأعواد الكبريت، وولاعات السجائر، ومنافض السجائر.
17. الاستسلام للرغبة بالتدخين بعد الإقلاع عنه وخصوصاً في البداية يعتبر تصرفاً خاطئاً، حيث أن الرغبة بالتدخين لا تتعدى العشر دقائق إلى العشرين دقيقة، لذلك تذكر هذه الحقيقة وحاول تشتيت انتباهك عن هذه الرغبة.
18. البقاء في المنزل طول الوقت بعد ترك التدخين يعتبر من التصرفات الخاطئة التي قد تترك لك المجال للتفكير بالتدخين والعودة له.
19. الشعور بالحرج من استدعاء الأشخاص الذين عرضوا قضاء وقت معهم للتغلب على صعوبات الإقلاع عن التدخين ليس تصرفاً صحيحاً.
20. عدم شرب الماء بكثرة ليس من التصرفات الصحيحة بعد الإقلاع عن التدخين.
21. الخروج مع الأصدقاء المدخنين بغض النظر عن مدى دعمهم لك ومقدار استمتاعك بالوقت معهم ليس من الأمور التي يُنصح بها لحين انقضاء الشهور الأولى على الإقلاع عن التدخين على الأقل.
22. البقاء في الأماكن التي تحدث فيها مواقف تجعلك راغباً بالتدخين ليس من الممارسات الصحيحة بعد الإقلاع عن التدخين.
23. الشعور بالخجل من رفض التدخين في حال عرضه أحد عليك ليس تصرفاً صحيحاً، وبإمكانك الرفض بأدب مع توضيح قرارك بعدم العودة للتدخين.
ممارسات خاطئة / نصائح للإقلاع عن التدخين والتعامل مع صعوباته:
1. التفكير يومياً بقرار الإقلاع عن التدخين للأبد ليس أمراً صحيحاً حيث أنه يصعّب ترك التدخين وقد يؤدي إلى العودة له، إنما يجب التعامل مع الموضوع كما لو أنه قرار ليوم واحد مع تجديد النية يومياً لتتراكم الأيام وتصبح سنوات ويستمر الإقلاع عن التدخين إلى الأبد.
2. تبني نظام غذائي لخسارة الوزن في مرحلة الإقلاع عن التدخين ليس من الأمور المُحبّذة لتفادي الحرمان من الكثير من الأشياء في نفس الوقت.
3. التركيز على الصعوبات وتجاهل النجاحات التي يُحرزها تارك التدخين من الأمور الخاطئة، حيث يُنصَح المُقلع عن التدخين بمكافأة نفسه في كل مرة يحرز فيها تقدما كأن يشتري شيئاً يحبه بالنقود التي وفرها من تركه للتدخين.
4. الإكثار من السكريات وتناول الطعام غير الصحي والسّهر كلها ممارسات خاطئة خصوصاً في مرحلة الإقلاع عن التدخين.
5. اعتقاد تارك التدخين بالفشل في حال أخطأ وعاد للتدخين خلال مرحلة الإقلاع عن التدخين هو اعتقاد خاطئ ولا ينبغي العودة للتدخين بشكل كامل ووقف المحاولة لتركه، حيث تزداد فرصة النجاح في الإقلاع عن التدخين مع ازدياد عدد المحاولات.
6. تجاهل الأسباب التي دفعت تارك التدخين لتركه قد يؤدي إلى الاستسلام للرغبة الشديدة بالتدخين، لذلك ينبغي التركيز على الأسباب التي أدت إلى الإقلاع عن التدخين وتذكرها دائماً.
7. الاحتفاظ بالسجائر في المنزل بعد البدء بمرحلة الإقلاع عن التدخين ليس تصرفاً صائباً.
8. استخدام بعض الأدوية للإقلاع عن التدخين خلال مرحلة الإقلاع عن التدخين يعتبر تصرفاً خاطئاً في حال عدت للتدخين، حيث يجب أن تتحقق من طبيبك بخصوص ذلك.
9. الاستسلام للرغبة بالتدخين فور الإحساس بذلك هو تصرفاً خاطئاً، حاول إلهاء نفسك عن فكرة التدخين بأي نشاط مناسب وستجد أن رغتك بالتدخين ستكون قد تلاشت خلال عشر دقائق.
10. الاعتقاد بأن تدخين سيجارة واحدة أمرُ عادي هو اعتقاد خاطئ، فقد ينتهي الأمر بالعودة إلى التدخين من جديد.
11. الاستمرار بأي شيء أثار رغبتك بالتدخين أو البقاء في نفس المكان الذي حدث فيه ما حفّزك على التدخين لا يعتبر تصرفاً صحيحاً للتعامل مع الرغبة بالتدخين.
12. إهمال تناول الجزر أو أعواد الكرفس أو بذور عباد الشمس من أجل إبقاء الفم مشغولاً عند الشعور بالرغبة في التدخين قد يدفعك للتدخين لتعويض الرغبة بوجود شيء كالسيجارة في الفم، كما أن هذه الأطعمة تقلل من استهلاكك للأطعمة غير الصحية وتجنّبك بالتالي زيادة الوزن.
13. إهمال الاحتفاظ بأقلام أو كرة مطاطية للضغط عليها لإبقاء الأيدي مشغولة قد يدفعك للتدخين بهدف تعويض الرغبة بوجود شيء كالسيجارة في اليد.
14. إهمال تنظيف الأسنان قد يجعلك ترغب بالتدخين، حيث أن الشعور بالنظافة والانتعاش يقلّلان من هذه الرغبة.
15. الجلوس أو الخمول عند الإحساس بالرغبة بالتدخين قد يدفعك إلى التدخين فعلاً، لذلك مارس النشاط البدني كالمشي أو القفز أو الركض وحتى صعود الدرج ونزوله أكثر من مرة سيساعدك على تخطي رغبتك بالتدخين.
16. تعويض الفم عن وجود السيجارة فيه (الإدمان الفموي) خلال مرحلة الإقلاع عن التدخين بتناول أطعمة غير صحية من الممارسات الخاطئة والتي تؤدي إلى زيادة الوزن.
17. يعتبر التعامل مع التوتر والقلق الناتجين عن ترك التدخين بتناول الطعام تصرفاً خاطئاً ويمكن استبداله بشرب كوب من الشاي الساخن، أو التنّزه في الهواء الطلق، أو السماع إلى الموسيقى الهادئة.
18. إهمال شرب الماء خلال مرحلة الإقلاع عن التدخين هو أحد الممارسات الخاطئة والتي قد تكون عاملاً مساعداً على اكتساب الوزن، فشرب الماء يساعد على شعورك بالامتلاء والشبع وبالتالي عدم الرغبة في تناول الطعام.
ممارسات خاطئة / الوسائل المساعدة على الإقلاع عن التدخين:
1. الاقتصار على محاولة ترك التدخين مرة واحدة فقط أو تجربة طريقة واحدة فقط للإقلاع عن التدخين هي تصرفات خاطئة.
2. عدم تغيير لصقات النيكوتين إلى الأنواع التي تحتوي على جرعات أقل بالتدريج حتى يتم التوقف عن استخدامها تماماً من الممارسات الخاطئة بخصوص استخدام وسائل العلاج ببدائل النيكوتين.
3. مضغ أو بلع أقراص النيكوتين المُعدّة للمص يعتبر تصرفاً خاطئاً.
4. تناول الطعام أو الشراب خلال وجود علكة النيكوتين أو أقراص النيكوتين المُعدّة للمص في الفم أو قبل تناولها بـ 15 دقيقة من الممارسات الخاطئة.
5. إساءة استخدام وسائل العلاج ببدائل النيكوتين قد يؤدي إلى التسمم، وتشمل أعراض التسمم بالنيكوتين الاهتياج والارتعاش، الصداع، سرعة ضربات القلب أو عدم انتظامها، الغثيان والاستفراغ، الإسهال، ألم البطن.
6. اعتقاد البعض أن استخدام السجائر الإلكترونية والتبغ بدون دخان أقل ضرراً من التدخين إهو اعتقاد خاطئ.
ممارسات خاطئة / مضار الكحول وضرورة الامتناع عن تناوله:
1. تناول الكحول ضار بالصحة فهو يؤثر على أعضاء الجسم المختلفة كالكبد والقلب والبنكرياس.
ممارسات خاطئة / معلومات عامّة عن النوم:
1. عدم الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم الجيد والصحي يوميًّا.
2. قلّة النوم والحرمان منه.
3. قلّة النوم المُزمنة التي تستمر لفترة زمنية طويلة.
4. السّهر حتى ساعات متأخرة من الليل، والنوم في ساعات الصباح.
5. التركيز على عدد ساعات النوم فقط دون الاهتمام بنوعيته.
6. عدم الحصول على عدد ساعات النوم المُوصى بها للفرد، تبعاً لعمره، حالته الصحيّة، نمط الحياة المُتّبع بشكل عام، بالإضافة إلى نمط النوم الاعتيادي لديه ونوعية وجودة النوم لديه أيضاً.
7. تقطُّع ساعات النوم.
8. النوم لساعات متقطّعة وبالتالي عدم الحصول على ما يكفي من بعض مراحل النوم.
ممارسات خاطئة / فوائد النوم الصحي:
1. عدم النوم بشكل صحي، أو عدم الحصول على المقدار الكافي من ساعات النوم لفترة طويلة من الزمن.
2. عدم الحصول على قدرٍ كافٍ من النوم الصحي يومياً وبشكل منتظم ومستمر.
3. قلّة النوم، أو الحصول على نوعية غير جيّدة من النوم.
4. الإكثار من ساعات النوم اليومية.
5. نوم الشخص البالغ لمدّة تزيد عن تسع ساعات يومياً وبشكل مستمر لفترات زمنية طويلة.
ممارسات خاطئة / نصائح لنوم صحي:
1. عدم التزام الفرد بنمط حياة صحي وعادات نوم صحية.
2. إعطاء الفرد أولوية للسّهر خلال ساعات الليل بدلاً من النوم.
3. استخدام الأجهزة الإلكترونية لوقت طويل خلال ساعات الليل.
4. قضاء ساعات الليل لإنهاء بعض مهام العمل بدلاً من النوم.
5. عدم الالتزام بروتين خاص يومي للنوم.
6. عدم الالتزام بمواعيد مُحدّدة وثابتة للذهاب للنوم والاستيقاظ منه يومياً.
7. عدم توفر بيئة مناسبة في الغرفة الخاصة بالنوم، بما فيها الهدوء، الظلمة واعتدال درجة الحرارة.
8. وجود ضوضاء في غرفة النوم.
9. وجود أضواء ساطعة داخل غرفة النوم.
10. عدم توفير درجة حرارة مناسبة ومريحة داخل غرفة النوم.
11. وجود مصادر إزعاج وإلهاء في غرفة النوم، كجهاز التلفاز أو الحاسوب على سبيل المثال.
12. استخدام الهاتف المحمول أثناء التواجد في السرير بنيّة الخلود للنوم.
13. النوم خلال النهارلمدّة تزيد عن 30 دقيقة.
14. النوم خلال فترة ما بعد الظهيرة خاصةً ما بعد الساعة الثالثة ظهراً.
15. تناول مشروبات تحتوي على مادة الكافيين خلال فترة ما بعد الظهيرة وساعات المساء كالشاي، القهوة، المشروبات الغازية والشوكولاتة.
16. القيام بالتدخين خاصةً خلال ساعات المساء أو الليل.
17. تناول الطعام أو السوائل خلال الأوقات القريبة من موعد النوم.
18. تناول وجبات كبيرة من الطعام أو كميات كبيرة من السوائل في أوقات متأخرة من الليل، أو قبل موعد النوم بساعتين.
19. تناول الكحول.
20. الانشغال بالهاتف المحمول أو غيره من الأجهزة الإلكترونية، وقضاء وقت طويل في استخدامه خاصةً في الساعات السابقة القريبة من موعد النوم.
21. عدم ممارسة النشاط البدني أو التمارين الرياضية بشكل منتظم.
22. ممارسة التمارين الرياضية خلال ساعات الليل المتأخرة.
23. عدم التعرّض الكافي لأشعة الشمس خلال ساعات النهار.
24. الاستلقاء في السرير لوقت طويل خلال اليوم.
25. عدم مغادرة السرير والبقاء مستلقياً فيه لمدّة تزيد عن 20 دقيقة عند مواجهة صعوبة في الخلود للنوم.
26. البقاء أو الاستلقاء في السرير لدقائق أو ساعات إضافية خلال الصباح، وعدم مغادرته فور الاستيقاظ.
27. عدم تنظيم الوقت وجدولة المهام اليومية وتنظيم الأولويات، مما يساهم في شعور الفرد بالقلق والإجهاد خاصةً في الساعات السابقة للنوم.
28. حدوث تغييرات عديدة على أوقات المناوبات في العمل مما يصعب من قدرة الجسم وساعته البيولوجية على التأقلم مع نظام العمل.
1. عدم انتظام ساعات النوم وتواصلها.
2. التعرّض لمستوى عالٍ من الإجهاد وازدحام برنامج الروتين اليومي بالعديد من المهام خاصةً تلك المتعلّقة بالعمل.
3. إجراء تغييرات بشكل متكرّر على عادات الفرد اليومية ممّا يسبب تغيير في نمط وأوقات النوم.
4. الإصابة بزيادة الوزن أو السمنة وعدم القيام بإحداث أيّة تغييرات لإنقاص الوزن الزائد من الجسم.
5. إساءة استخدام بعض أنواع الأدوية وعدم استشارة الطبيب قبل تناولها.
6. عدم مُراجعة الطبيب واستشارته عند المعاناة من مشاكل صعوبة النوم، كانقطاع النفس النومي.
7. عدم اللجوء للطبيب لعلاج حالة انقطاع النفس النومي رغم شدّتها.
8. اضطراب الإيقاع اليومي الطبيعي للجسم بحيث تطول ساعات السهر حتى ساعات الليل المتأخرة.
9. ممارسة بعض السلوكيات التي قد تحفز الدماغ وتقلل الرغبة في النوم، كاستخدام الأجهزة الالكترونية، ممارسة التمارين الرياضية أو تناول كميات كبيرة من المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين، وذلك خلال الساعات القريبة من موعد النوم.
10. عدم تهيئة الظروف المساعدة على النوم، كإصدار الضوضاء أو الأصوات العالية أثناء الوقت المخصص للنوم، أو عدم الشعور بالراحة في غرفة النوم لأي سبب ما.
11. استخدام بعض أنواع الأدوية التي تسبب صعوبة في الخلود للنوم.
ممارسات خاطئة / معلومات عامّة عن القلق وخطورته على الصحة:
1. الشعور بالقلق بشكل مزمن.
2. استخدام بعض أنواع الأدوية دون استشارة الطبيب، حيث تساهم بعض تلك الأنواع بالشعور بالقلق المزمن
3. تناول الكثير من المنبهات.
4. تعاطي المخدرات.
5. التفكير بشكل مجهد حول الأمور المتعلقة بالحياة الأُسرية، الحياة العملية أو الناحية المالية.
مماسات خاطئة / نصائح للابتعاد عن مسببات القلق:
1. تناول الكثير من المنبّهات والمشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين كالقهوة، الشاي والمشروبات الغازية بأنواعها.
2. الإكثار من تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين كالقهوة والشاي، خاصة قبل استخدام وسائل النقل العام أو قيادة السيّارة، ممّا يزيد من مدى الشعور بالقلق.
3. تناول كميات كبيرة من السكريات والحلويات عند الشعور بالقلق.
4. عدم شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم.
5. تناول القليل من الأطعمة المحتوية على البروتين.
6. تناول الكحول.
7. الامتناع عن تناول المشروبات التي تحتوي على أنواع من الأعشاب الصحية كالشاي الأخضر والبابونج.
8. البقاء فترة طويلة دون تناول الطعام مما يسبّب حدوث انخفاض في مستوى السكر في الدم، الأمر الذي يساهم بشعور الفرد بالقلق والتوتّر.
9. عدم تناول وجبات متوازنة من الطعام، التي تحتوي على قدرٍ كافٍ وكميات مناسبة من البروتين، الكربوهيدرات والخضار.
10. عدم ممارسة النشاط البدني أو التمارين الرياضية بشكل منتظم.
11. عدم القيام بتنظيم الوقت وترتيب الأولويات خلال اليوم.
12. ازدحام جدول المهام اليومي ووجود التزامات عديدة في نفس الوقت أو في فترة زمنية قصيرة، بما في ذلك تلك الالتزامات المتعلّقة بالحياة الأُسرية، الحياة العملية والصحية.
13. الانشغال بالهاتف المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير.
14. عدم تخصيص الفرد وقت خاص لنفسه بشكل دوري، ليقضيه بعيداً عن مُلهيات الحياة ومشاكلها.
15. التركيز على الوقت الماضي والأحداث السابقة، أو ما سيحدث في المستقبل بدلاً من التركيز في الوقت الحاضر.
16. الاستسلام لمشاعر القلق ومسبّباته، وعدم محاولة التقيل منها والتغلب عليها.