الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم / نصائح علاجية تثقيفية

1.    ينصح باتباع نمط حياة صحية للمساعدة في الوقاية من الإصابة بـمرض ارتفاع ضغط الدم، وعلاجه في حالة الإصابة الفعلية به.

 

2.    يساهم اتباع نمط حياة صحية في علاج مرض ارتفاع ضغط الدم عند الإصابة الفعلية به.

 

3.    يمكن لاتباع نمط الحياة الصحية أن يعزز ويزيد من فعالية العلاج الموصوف الخاص بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

4.    يعود النظام الغذائي الصحي بالعديد من الفوائد على صحة الفرد، منها الحفاظ على صحة القلب، من خلال خفْض ارتفاع مستوى ضغط الدم، تحسين مستوى الدهنيات في مجرى الدم، وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة.

 

5.    ينصح باتباع نظام غذائي صحي يتمثل بالإكثار من الخضار، الفواكه، اللحوم البيضاء من دواجن وأسماك، الحبوب الكاملة والبقوليات ومنتجاتها، الأطعمة الغنية بالألياف، ومنتجات الألبان والأجبان قليلة الدسم، للمساعدة في الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

6.    لا بد من التقليل من الكمية التي يتم استهلاكها من ملح الطعام بشكل يومي، لما يعادل ملعقة طعام صغيرة خلال اليوم، للمساعدة في الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى علاجه.

 

7.    تساهم الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من أنواع الدهون المشبعة وغير المشبعة، في زيادة خطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

8.    ينصح بتناول كميات كافية من الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم، كالموز والسبانخ، وذلك للمساعدة في التحكم في قراءات ضغط الدم ومنْع زيادتها عن معدلاتها الطبيعية، وبالتالي الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم وعلاجه في حالة الإصابة به.

 

 

 

9.    تساعد المحافظة على الوزن الصحي في التحكم في مستويات ضغط الدم، وبالتالي الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وما يترتب على ذلك من تقليل خطر الإصابة بالأمراض والمخاطر الصحية الأخرى المرتبطة به.

 

10.     يمكن المحافظة على وزن صحي للجسم من خلال زيادة مستوى النشاط البدني اليومي واتباع نظام غذائي صحي، متوازن وقليل السعرات الحرارية، الذي يساهم في تحسين مستوى الصحة لدى الفرد بشكل عام.

 

 

 

 

 

 

 

11.     يساهم النشاط البدني في تقليل خطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم وعلاجه في حالة الإصابة به، لذلك ينصح بزيادة مستواه بشكل منتظم.

 

12.     يمكن لممارسة النشاط البدني بشكل منتظم أن تساعد في خفْض مستوى ضغط الدم واستقراراها ضمن معدلاته الطبيعية.

 

13.     تساهم ممارسة النشاط البدني بانتظام في الحد من الشعور بـالقلق والتوتر، الذي يعد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

14.     تساعد ممارسة النشاط البدني بانتظام في المحافظة على وزن صحي للجسم، كالقيام بممارسة المشي السريع لمدة 30 دقيقة بمعدل لا يقل عن ثلاثة أيام في الأسبوع، الأمر الذي يلعب دوراً مهماً في الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وعلاجه في حالة الإصابة به.

 

 

 

 

15.     تساهم مادة الكافيين الموجودة في العديد من أنواع المشروبات كالشاي، القهوة والمشروبات الغازية، في زيادة مستوى ضغط الدم، وتقليل فعالية العلاج الموصوف لمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

16.     تلعب الكحول دوراً هاماً في رفْع مستوى ضغط الدم عن المعدلات الطبيعية، لذلك ينصح بالامتناع عن تناولها للوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم، وتطور مضاعفاته الصحية المختلفة.

 

17.     ينصح بالإقلاع عن التدخين لمنْع تأثير مادة النيكوتين على صحة الأوعية الدموية، وتسببها في رفْع مستوى ضغط الدم فوق معدلاته الطبيعية.

 

18.     حاول تجنب التواجد في الأماكن التي يكثر فيها المدخنين، للوقاية من التأثير السلبي لمادة النيكوتين على مستوى ضغط الدم الطبيعي، وبالتالي الوقاية من الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

19.     حاول التقليل من مدى شعورك بالقلق والتوتر قدْر الإمكان، من خلال ممارسة تمارين لاسترخاء العضلات أو ممارسة تقنية التنفس العميق، للمساهمة في تقليل خطر الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم وعلاجه في حالة الإصابة به.

 

 

 

 

20.          ينصح بمراقبة مستوى ضغط الدم والقيام بقياسه بشكل دوري في المنزل، بمعدل لا يقل عن مرتين يوميا، للمساعدة في المحافظة على استقراره، وتقييم فعالية العلاج المستخدم لمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

21.     تساهم المراقبة الذاتية لمستوى ضغط الدم بشكل دوري في المنزل، في الكشف عن أية مضاعفات صحية محتملة ناتجة عن ارتفاع مستوى ضغط الدم، قد يكون الفرد مصاباً بها.

 

 

 

 

 

 

22.     تنصح المرأة الحامل المصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم بمراجعة الطبيب بشكل دوري، والالتزام بتعليماته وتوصياته بهدف التحكم في قيم ضغط الدم، للوقاية من إصابة كل من المرأة الحامل والجنين بمخاطر صحية، ناتجة عن الارتفاع المزمن أو الشديد في مستوى ضغط الدم.

 

 

23.          يلعب نمط الحياة المتبع من قبل الفرد دورا أساسيا في عملية السيطرة على مستوى ضغط الدم، لذلك ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بتغيير نمط حياته لما هو أفضل وصحي أكثر.

 

24.     ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم باتباع نظام غذائي صحي، والحد من كمية ملح الطعام المستهلكة بشكل يومي، للمساعدة في عملية السيطرة على المرض والتقليل من خطر تطور مضاعفاته.

 

25.     تساعد الممارسة المنتظمة للأنشطة البدنية في تنظيم مستويات ضغط الدم ضمن معدلاتها الطبيعية، وخفْض المستويات المرتفعة منها في حالة الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم.

 

26.     ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بالمحافظة على وزن صحي للجسم، أو محاولة الوصول إليه لما لذلك من أثر إيجابي في علاج مرض ارتفاع ضغط الدم.

 

 

 

27.     تساهم المشروبات المحتوية على مادة الكافيين كالقهوة والمشروبات الغازية، في رفْع مستويات ضغط الدم عن معدلاتها الطبيعية، لذلك ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بالحد من استهلاكها.

 

 

28.     ينصح بشكل عام بـالإقلاع عن التدخين والابتعاد عن الأماكن التي يكثر فيها الأشخاص المدخنين، خاصة للأشخاص المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم، فالتدخين من العوامل التي تزيد من مستويات ضغط الدم.

 

29.     يساهم اتباع الفرد لنمط الحياة الصحي في زيادة فعالية الأدوية المستخدمة في علاج مرض ارتفاع ضغط الدم، لذلك لا بد من إحداث المريض لتغييرات إيجابية على نمط حياته للمساعدة في السيطرة على المرض، وتقليل فرصة تطور مضاعفاته المختلفة.

 

30.     تختلف قراءات ضغط الدم الواجب الوصول إليها لدى الأشخاص المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم، تبعا لحالة كل منهم ومستوى صحته، لذلك لا بد من الالتزام بتعليمات الطبيب وتوجيهاته للوصول للهدف العلاجي المراد تحقيقه.

 

31.     تساهم عدة عوامل في تحديد العلاج الدوائي الأنسب لعلاج مرض ارتفاع ضغط الدم، من بين العديد من أنواع الأدوية المتوفرة مثل مجموعة الأمراض المزمنة الأخرى التي قد يكون الفرد مصابا بها.

 

32.     تتوافر عدة أنواع من الأدوية التي تستخدم لخفْض مستوى ضغط الدم لمعدلاته الطبيعية، ويتم تحديد النوع الأنسب لمعالجة حالتك الصحية كشخص مصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم، بناء على عدد من العوامل وتبعا لإرشادات الطبيب.

 

33.     ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم باستشارة الطبيب حول النظام الغذائي المتبع واتباع تعليماته، وذلك للتقليل من مدى تأثير بعض أنواع الأطعمة على آلية عمل بعض الأدوية، واحتمالية زيادة تأثيراتها الجانبية.

 

34.     قد تتأثر بعض أنواع الأدوية المستخدمة في علاج مرض ارتفاع ضغط الدم بعصير فاكهة الجريب فروت، لتزيد فرصة الإصابة بأعراضها وتأثيراتها الجانبية، وبالتالي من المهم الالتزام بتعليمات الطبيب والصيدلاني فيما يتعلق بالأطعمة الواجب تجنبها في بعض الحالات.

 

35.     قد يستفيد مرضى ارتفاع ضغط الدم الذكور المصابين بحالة تضخم البروستات الحميد، من استخدام أنواع معينة من الأدوية الخاصة بعلاج مرض ارتفاع ضغط الدم، لذلك لا بد من إخبار الطبيب في حالة الإصابة بمثل تلك الحالة.

 

36.     يتعارض استخدام بعض أنواع أدوية علاج مرض ارتفاع ضغط الدم مع غيرها من الأدوية، سواء لعلاج نفس الحالة أو غيرها من الأمراض المزمنة، لذلك لا بد من إخبار الطبيب عن أية أدوية تقوم باستخدامها.

 

37.     قد يحتاج الأشخاص المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم لإضافة مجموعات مختلفة من الأدوية لما تم استخدامه سابقا، في حالة عدم الاستجابة الكاملة لها وانخفاض ضغط الدم للمستوى المطلوب.

 

38.     عند ارتفاع قراءات ضغط الدم لمستوى يعادل 140 ملليمتر زئبقي أو يزيد عليه لقيمة ضغط الدم الانقباضي، أو ما يعادل 90 ملليمتر زئبقي أو يزيد عليه لقيمة ضغط الدم الانبساطي، يتم اللجوء لإضافة مجموعة جديدة من الأدوية لما تم استخدامه سابقا.

 

39.     إذا كنت من الأشخاص المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم المتزامن مع أنواع أخرى من الأمراض المزمنة، ستحتاج لاستخدام أكثر من دواء واحد لعلاج مرض ارتفاع ضغط الدم لديك.

 

40.     يتم وصف الأدوية المستخدمة لعلاج مرض ارتفاع ضغط الدم بجرعات منخفضة في بداية فترة العلاج، ليتم زيادتها و/أو زيادة معدل تكرارها خلال اليوم تبعا لحالة المريض، لذلك ينصح المريض بمتابعة حالته مع الطبيب والالتزم بتعليماته.

 

41.     لا بد للشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم باستشارة الطبيب قبل البدء باستخدام أي أنواع أخرى من الأدوية لعلاج بعض الحالات غير المزمنة كالرشح والانفلونزا على سبيل المثال، وذلك لقدرة بعضها على التأثير على الآلية التي تعمل بها أدوية ارتفاع ضغط الدم.

 

42.     تؤثر الأدوية المزيلة للاحتقان على مستوى ضغط الدم وتؤدي لارتفاعه، لذلك ينصح المريض باستشارة الطبيب قبل استخدامه لهذه الأنواع من الأدوية.

 

43.     ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بالالتزام بمراجعة الطبيب في المواعيد المحددة طول فترة العلاج، بمعدل مرة واحدة شهريا، للمساعدة في السيطرة على مستوى ضغط الدم.

 

44.     تساعد مراجعة الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم للطبيب بشكل دوري، في المساعدة على تقييم ومراقبة خطة العلاج وإجراء أي تعديلات لازمة عليها، للوصول للهدف العلاجي المراد تحقيقه.

 

45.     يساهم التزام الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بمراجعة الطبيب بشكل دوري، في العمل على مراقبة الآثار الجانبية للأدوية الموصوفة للمريض، والحيلولة دون تطور أية مضاعفات.

 

 

 

 

 

 

 

46.     يلزم القيام بعدد من الفحوصات الدورية للأشخاص المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم، كفحوصات مستوى وظائف الكلى ومستوى عنصر البوتاسيوم في الدم، بمعدل مرة واحدة إلى مرتين سنويا، وذلك بهدف مراقبة تأثير بعض أنواع الأدوية ومنْع حدوث أية مضاعفات.

 

 

47.     ينصح مريض ارتفاع ضغط الدم بشكل عام عند استقرار مستويات ضغط الدم لديه، والوصول للهدف المراد تحقيقه، بمراجعة الطبيب المختص بشكل دوري كل ثلاثة أشهر تبعا لحالته الصحية العامة.

 

48.     تساعد مراجعات مريض ارتفاع ضغط الدم الدورية للطبيب خاصة خلال الفترة الأولى من العلاج، في تسليط الضوء على أية مشاكل قد يواجهها المريض فيما يخص العلاج، مما يساعده على الالتزام بالخطة العلاجية الذي يعني بالتالي استقرار الحالة.

 

49.     تنصح الهيئات الطبية العالمية بقيام المريض المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم، بمراقبة مستويات ضغط الدم بشكل دوري للمساعدة في التحكم بها واستقرارها ضمن المعدلات الطبيعية.

 

50.     يُنصح بقيامك كمريض مصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بمراقبة قراءات ضغط الدم في المنزل، بمعدل لا يقل عن مرتين يومياً، بهدف المساعدة في السيطرة على تلك القراءات ضمن المعدلات الطبيعية وتحسين نتائج العلاج والوقاية من مضاعفات المرض الصحية.

 

51.     تساهم المراقبة الذاتية لمستوى ضغط الدم في المنزل في المساعدة في تقييم فعالية العلاج الموصوف لمرض ارتفاع ضغط الدم، وبالتالي المساعدة في تحسين مستوى حياة الفرد والتقليل من فرصة تطور مضاعفاته.

 

52.     يمكن للمراقبة الذاتية لقراءات ضغط الدم لدى الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم، أن تساعد في التزامه بممارسة نمط حياة صحية مما يساهم في التحسين من جودة الحياة لديه ويقلل من خطر إصابته بعدد من المضاعفات الصحية.

 

53.     تقلل المراقبة الذاتية المنتظمة لمستوى ضغط الدم لدى الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم، من خطر تطور المرض وتفاقمه مع ظهور عدد من مضاعفاته، الأمر الذي يقلل من العبء المالي المطلوب لمعالجة مثل تلك المشاكل الصحية.

 

54.     ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بمراقبة مستوى ضغط الدم لديه بشكل دوري، والقيام بتسجيل القراءات التي يحصل عليها لتزويد الطبيب للمساعدة في تقييم الخطة العلاجية وتعديلها عند الحاجة.

 

55.     تساعد المراقبة الذاتية المنتظمة لقراءات ضغط الدم في تحديد العوامل التي تؤثر عليها وتؤدي لارتفاعها، خاصةً لدى الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم، مما يساهم في السيطرة على مستوى ضغط الدم واستقراره ضمن المعدلات الطبيعية.

 

56.     حاول التحقق من دقة الجهاز المستخدم لقياس مستوى ضغط الدم، بمقارنة القراءات الصادرة منه بتلك الصادرة من الجهاز الموجود في عيادة الطبيب.

 

57.     اطلب مساعدة الطبيب للتحقق من صحة الطريقة التي تقوم بها في عملية قياس مستوى ضغط الدم لديك.

 

58.     يُنصح بعدم القيام بقياس مستوى ضغط الدم لديك بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة، بل الانتظار لبعض الوقت ثم القيام بذلك.

 

59.     ينصح بالقيام بقياس قراءة ضغط الدم بعد مرور بعض الوقت على الاستيقاظ من النوم، وقبل تناول وجبة الفطور أو أي نوع من الأدوية خاصة تلك الخاصة بخفْض مستوى ضغط الدم.

 

60.     حاول الدخول إلى دورة المياه للتبول قبل القيام بقياس مستوى ضغط الدم، فامتلاء المثانة يمكنه أن يسبب ارتفاعاً في مستوى ضغط الدم.

 

61.     تجنب القيام بأي نوع من الأنشطة البدنية أو التمارين الرياضية قبل القيام بقياس مستوى ضغط الدم، فذلك من شأنه زيادة مستوى ضغط الدم.

 

62.     تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين، خلال النصف ساعة التي تسبق القيام بقياس مستوى ضغط الدم كالقهوة، الشاي والمشروبات الغازية فهي تقوم برفْع مستوى ضغط الدم.

 

63.     تجنب تناول أي نوع من الأطعمة خلال النصف ساعة التي تسبق القيام بقياس مستوى ضغط الدم، فذلك من شأنه أن يؤثر على مستوى ضغط الدم.

 

 

64.     تؤثر مادة النيكوتين على مستوى ضغط الدم، لذلك لا بد من الامتناع عن التدخين خلال النصف ساعة التي تسبق قيامك بفحص مستوى ضغط الدم لديك.

 

65.     يساهم الكحول في التأثير على مستوى ضغط الدم، لذلك لا بد من الامتناع عن تناوله بشكل عام وخاصةً عند القيام بقياس مستوى ضغط الدم، للحصول على قراءات دقيقة.

 

66.     للحصول على قراءات دقيقة لمستوى ضغط الدم، ينصح بمساعدة الفرد على الجلوس في وضعية مريحة دون حركة لمدة لا تقل عن خمس دقائق، بحيث يتم إسناد الظهر على المقعد مع إراحة الذراع التي تستخدم في عملية القياس.

 

67.     من المهم التزام المريض بالصمت مع محاولة عدم التفكير بالأمور المزعجة له، أثناء القيام بفحص مستوى ضغط الدم للحصول على قراءات صحيحة ودقيقة.

 

 

68.     ينصح باستخدام نفس الذراع عند قياس ضغط الدم وعدم التبديل بينهما أثناء ذلك، وذلك للحصول على قراءات غير متباينة لمستوى ضغط الدم.

 

69.     للحصول على قراءات دقيقة لمستوى ضغط الدم، لا بد من وضْع الذراع المستخدمة في عملية القياس بمستوى القلب، بحيث تكون متكئة بشكل مريح على ذراع المقعد، الطاولة أو الوسادة.

 

70.     ينصح عند القيام بفحص مستوى ضغط الدم بلف القطعة الخاصة من الجهاز الخاص بذلك، حول الذراع وفوق طبقة الجلد بشكل مباشر، وعدم القيام بوضعها فوق الملابس فذلك يمكنه أن يساهم في إعطاء قراءات غير دقيقة لمستوى ضغط الدم.

 

71.     نظراً لتذبذب مستوى ضغط الدم خلال اليوم، ينصح الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بالقيام بقياس مستوى ضغط الدم لديه بمعدل مرتين صباحاً ومساءً، في أوقات ثابتة يومياً.

 

72.     يساهم التزام الشخص المصاب بمرض ارتفاع ضغط الدم بإرشادات الطبيب، والعلاج الموصوف للأمراض المزمنة الأخرى كمرض السكري في السيطرة على المرض ومنْع تطور مضاعفاته.

 

73.     يساهم الالتزام بممارسة نمط الحياة الصحية في تحسين مستوى حياة الفرد، بما في ذلك السيطرة على مستوى ضغط الدم والوقاية من الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة.


المراجع

حمل التطبيق الآن
متوفر على متجري ابل وجوجل

الاشتراك بالنشرة البريدية